آخر الاخبار

فيديو : صديق المرحوم احمد فاخوري من الناصرة يكشف حقيقة الحادث ويكذب الشرطة




 اظهر شريط فيديو مع رمضان السعدي صديق المرحوم احمد فاخوري من الناصرة، حقيقة الحادث الذي حصل ليلة امس، والذي اودى بصديقه.وجاء في بيان من احد اقارب المرحوم:سمعت كثيراً عن ودائماً عن اجرام الشرطة ولكن هذه المرة عشت التجربة وسبحانه جل في علاه سخر موت شاب يافع في بداية حياته لفضح قباحة وشرطة اسرائيل.



 هل يعقل ان كل جريمة ترتكبها الشرطة تمر مرور الكرام ، هل يعقل ان نتجاوز عن اخطائهم ونلعب دور العميان.احمد فيصل فاخوري قُتل على يد الشرطة بدم بارد وبدون ان ترف لهم عين وذنبه كان واحداً ووحيداً وهو انه اصدر رخصة دراجة نارية وقرر ان يقودها في شوارع المدينة. 

نعم هذه هي الحقيقة وليس الخبر المختلق من قبل الشرطة الذي اقرت به لوسائل الأعلام ولم يكن هناك لا مطاردة ولا اي مخالفة للقانون باي طريقة كانت ولا يحزنون.هل يحق للشرطة اتخاذ قرار المخاطرة والمقامرة في ارواح شبابنا، القصة مفصلة احمد وصديقه كانو يقودون دراجة مرخصة و مع رخصة وكل شيء قانونياخذو شارع بجانب البيت خال من اي انارة قوية و فجاة وهو يسير بدراجته ظهر امامه سيارة عادية بدون اي اشارة على انها شرطة او ما شابه ذلك او حتى لم ولن يكن هنالك اي شيء يوحي انهم شرطة فجأة زادت السيارة من سرعتها و صدمت الدراجة النارية وجهاً لوجه و اطاحت بها امتار حتى اصتدمت بعامود كهرباء وتسببت بشكل مباشر بقتل احمد واصابت صديقه بشكل بالغ.وهذا ليس كلام شاهد عيان كان قريب من الحادث لانهم سيخرجوه كذابا او متخلف عقلياً حتى يبرئون نفسهم و يجملون اجرامهم وقباحتهم .

هذا كلام الشاب الاخر الذي كان مع احمد لحظة اصتدام سيارة الشرطة بهم وجها لوجه !!!!!دون اي سبب او اي شيء قريب حتى من مخالفة القانون فقط لانهم ارادو فعل ما يشائون ولان ثقتهم عمياء ان الموضوع سيمر مرور الكرام .

لذلك حان الوقت لفضح المجرمين الحقيقين و القاتلين بدم بارد.ارجو نشر كلامي في كل مكان لكي يعرف كل انسان يعيش بهذه الدولة انه موجود فعلياً في غابة ولا يوجد له لا حول ولا قوة ، اسالكم بالله نشر كلامي لان كفىىىىىىى الساكت عن الحق شيطان اخرس!

اخبارنا سوا

موقع اخبارنا سوا هو موقع إخباري عام لجمهور عام وليس متخصص في مجال معين أو فئة معينة، حيث أن الفريق القائم على العمل يقوم بجمع ورصد ومتابعة الأخبار والأحداث الخاصة بجميع المجالات والفئات ويقوم بنشرها كي يستطع إلمام القارئ بكافة المعلومات الممكنة، ونبذل جهودنا دومًا لتقديم مادة صحفية دسمة وسلسة يحبها القارئ ويستفيد منها.

إرسال تعليق

أحدث أقدم