حالة من الغضب في مدينة القدس بعد مقتل الشاب عمار أبو رميلة (24 عاما) طعنا بالسكين حتى الموت في بيت عزاء خاله على يد اشخاص من عائلة اخرى، وفقا للشبهات.
وقال اقرباء الضحية: "مؤسف جدا لما حصل، فالضحية قتل في بيت عزاء خاله، وهو معروف بسيرته الطيبة والحسنة، لكن هناك من قرروا القضاء على حياته".
وأضافوا:"لقد وصلت الأمور حدّ القتل في بيت عزاء، ان من قام بهذه الجريمة البشعة هم اشخاص بلا ضمائر ولا بد من معاقبتهم ومعاقبة كل من يمارس العنف ضد الآخرين".
وكانت عائلة الضحية قد اصدرت بيانا جاء فيه :"بسم الله الرحمن الرحيم - قال تعالى "وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَآؤُهُۥ جَهَنَّمُ خَٰلِدًا فِيهَا وَغَضِبَ ٱللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُۥ وَأَعَدَّ لَهُۥ عَذَابًا عَظِيمًا" صدق الله العظيم.
بيان من آل أبورميلة التميمي للرأي العام بخصوص حادثة وجريمة القتل التي ذهب ضحيتها ابن العائلة البار عمار عمر حامد أبورميلة التميمي على يد أبناء عائلة اخرى وعلى ضوءه نوضح التالي:
0 تعليقات