أفادت مصادر صحفية، عبرية، اليوم الخميس، أنّ الشرطة إستطاعت فك رموز الإعتداء على شابة من مدينة نوف هجليل (نتسيرت عيليت سابقا)، بعد 11 سنة، بعد الكشف عن الحمض النووي (DNA) للمشتبه. اليوم سيتم تقديم لائحة اتهام ضد المشتبه.
يُذكر أن الحادثة وقعت عام 2009، عند قيام المشتبه من سكان بلدة المشهد القريبة من مدينة الناصرة ، بدفع الضحية إلى منطقة نائية وأقدم على إغتصابها في حرش هناك. هذا، وبعد الحادثة تم جمع الأدلة والحمض النووي من مكان الحادث، ومع ذلك، لم يتم العثور على تطابق للجناة المعروفين. في الآونة الأخيرة، تم جمع عينات من الحمض النووي من السجناء في السجون، وتمت مطابقة واحدة من العينات مع عينات من حادثة الاغتصاب.