بقلوب يعتصرها الألم والحزن، ننعى إليكم وفاة الطفل آدم محمد عيد أسدي، متأثرًا بجراحه البالغة التي أُصيب بها في الحريق المأساوي الذي اندلع في منزل العائلة بقرية دير الأسد.
الطفل آدم، طير من طيور الجنة، لحق اليوم بوالدته ربى محمد صغير أسدي، وشقيقيه كرم و*راحل*، بعد صراعٍ شجاع مع الحياة دام أيامًا في المستشفى.
إنها فاجعة تهزّ القلوب وتُثقل الأرواح، ولا كلمات تُعبّر عن حجم المصاب.
نسأل الله أن يتغمدهم جميعًا برحمته الواسعة، وأن يُلهم والدهم محمد مصطفى عيد أسدي والعائلة الكريمة الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون
#آدم_في_الجنة
#فاجعة_دير_الأسد
#اللهم_ارحمهم
0 تعليقات