آخر الاخبار

بلدية ام الفحم: خلع محطة انتظار الحافلات في حي الظهر عمل غير اخلاقي وغير قانوني


 قالت بلدية ام الفحم في تعقيب لها اثر اقتلاع محطة انتظار الحافلات في حي الظهر، بعد تركيبها مباشرة، ان هذا العمل هو غير أخلاقي وغير قانوني، وهو عمل مستهجن وغير مقبول بتاتا، خاصة ان المواطنين يطالبون البلدية بتسيير خطوط مواصلات عامة ولا يريدون وضعها امام بيوتهم، فأين سيتم وضعها، اذا لم تكن امام البيوت وقريبة من المواطنين؟! وهذه المحطة وضعت في شارع واسع وحي سكني جديد، ونحن قلنا لأصحاب هذه البيوت انه يمكنهم تقديم اعتراض على المحطة، مع التأكيد ان شركة نتيفي ايالون الحكومية هي التي تخطط وتنفذ هذه المشاريع وبتمويل من وزارة المواصلات. نشير ان المحطة سيتم اعادتها غدا الاحد الى مكانها، وفق المخطط. البلدية مستمرة بمشروعها لإيصال المواصلات العامة لكافة ارجاء وانحاء وضواحي البلدة خلال هذا العام والذي يليه. والحفاظ على الممتلكات العامة هو واجب أخلاقي وديني ووطني.


اهالِ من حي الظهر بام الفحم : هل يعقل وضع محطة إنتظار حافلات وإغلاق مدخل منزل !

قال اهالي من سكان حي الظهر في مدينة ام الفحم ، على خلفية

 تخريب وخلع محطة إنتظار الحافلات في الحي ، ان الحافلة قامت

 بلدية ام الفحم بحراسة من الشرطة بوضعها بمدخل احد البيوت في

 الحي وقامت بإغلاق مدخل المنزل دون مراعاة ان مكان هذه

 المحطة يغلق مدخل منزل . وقال بعض الاهالي تعقيباً على هذه

 الحادثة :-

عمر الشافعي قال : الحقيقة أن السلطة فرضت بالقوة ومساندة

 الشرطة وضع هذه المحطة أمام بيوتهم ولم تلق بالا ولا اهتماما

 بموقف أصحاب هذه البيوت ولم تنسق معهم.

وكان بالامكان وضعها في مكان مناسب في نفس الشارع لكن

 رفضت البلدية لحاجة في نفس يعقوب يعلمها تماما اصحاب هذه

 البيوت الذي وقع عليهم هذا التعسف".

ضياء اغبارية قال :" بعد التخطيط الفاشل ودون التنسيق مع

 اصحاب المنازل، لا يمكن وضع محطة تغلق مدخل الدار بمساندة

 قوات الشرطة .

الكلام ليس عن عمل تخريبي بل عن فرض شيء بالقوة على الناس

 وتعسف سلطة".
اخبارنا سوا

موقع اخبارنا سوا هو موقع إخباري عام لجمهور عام وليس متخصص في مجال معين أو فئة معينة، حيث أن الفريق القائم على العمل يقوم بجمع ورصد ومتابعة الأخبار والأحداث الخاصة بجميع المجالات والفئات ويقوم بنشرها كي يستطع إلمام القارئ بكافة المعلومات الممكنة، ونبذل جهودنا دومًا لتقديم مادة صحفية دسمة وسلسة يحبها القارئ ويستفيد منها.

إرسال تعليق

أحدث أقدم