منذ مطلع العام وحتى الآن تم تسجيل 47 جريمة قتل في المجتمع العربي، ومن بين هذه الضحايا 8 نساء، اللواتي قتلن بطرق وحشية، وقسم من هذه الحوادث الجناة لا زالوا خارج القضبان، اذ ان الشرطة لم تتوصل اليهم وجميع المحاولات للكشف عنهم باءت بالفشل.
أمينة فرحات ياسين، قُتلت أمس السبت، على يد زوجها، في بلدة جديدة المكر، وهي الضحية الثامنة.
المرحومة أمينة فرحات ياسين - جديدة المكر
وفي شأن متصل، قتلت الحاجة زينب محاميد (73 عامًا) من مدينة أم الفحم على يد فلذة كبدها ابنها، وذلك نهاية الشهر المنصرم بتاريخ 28/07، اذ تعرضت الحاجة زينب للطعن في منزلها بحي المحاميد بالمدينة، وألقت الشرطة القبض على ابنها والان هو خلف القضبان.
المرحومة الحاجة زينب محاميد- أم الفحم
السيدة المرحومة إنتصار العيساوي- الرملة
وكما، قتلت نجلاء العموري (19 عامًا) من اللد على يد شقيقها الذي دخل إلى غرفتها، وقام بخنقها بيديه حتى توفيت، وبعد قتل أخته، نقل المشتبه الجثة إلى سيارته ونقلها إلى منطقة مفتوحة في منطقة شوهام، فيما وضعها هناك. وحفر لها حفرة ودفن المرحومة بمنطقة بالقرب من تل حديد.
الشابة المرحومة نجلاء العموري- اللد
ولاقت، الشابة سوزان وتد (38 عامًا) من باقة الغربية، وهي أم لفتاة وطفل رضيع، والتي عُثِر على جثتها مساء يوم السبت، بتاريخ 31/03 مدفونة في حرش بين حريش وميسر، بعد أن تعرضت للخنق، وفقًا للشبهات.
وكانت الضحية قد فقدت آثارها لمدة 5 أيام، وخلال التحقيقات ظهر أن زوجها هو من قام بقتلها.
المرحومة سوزان وتد- باقة الغربية
الشابة المرحومة ديانا أبو قطيفان - اللد
الشابة المرحومة سوار زكريا قبلاوي- ام الفحم - تركيا
ومن الجدير بالذكر أن الشرطة قامت بفك بعض رموز هذه الجرائم، وبعضها لم تتمكن حتى الآن من فك رموزها، وتعمل الشرطة على فك جميع أسباب هذه الجرائم.
الطالبة آية مصاروة ابنة مدينة باقة الغربية
كل العرب
التسميات :
تقارير ومقالات