أجواء من الألم والحزن لدى عائلة الزيادنة بعد مقتل ابنها عبد الرحمن عاطف الزيادنة في العشرينات من عمره رميا بالرصاص مع بداية الحرب.
أمير الزيادنة قريب الضحية قال: "الضحية ذهب مبكرا ليستجم في شاطئ زيكيم في اشكلون، ومع بداية الحرب فقدنا كل وسائل الإتصال به، وبدأنا نبجث عنه في كل مكان، حتى وصلنا في اليوم الثاني انه قتل بالرصاص".
واضاف: "الضحية كان يعمل على شاحنة وهو انسان جدا محبوب ومتواضع، وكان يخطط للزواج بعد عام ونصف، وبعد ان تلقينا خبر وفاته تمنينا ان يكون مخطوفا، لكن النهاية كانت مؤلمة".
ثم قال: "نسأل الله بان تهدأ الأجواء باسرع وقت ممكن حتى يعود الأمن والأمان لدى الجميع وان نعود الى الحياة الطبيعبة بعيدا عن اي خطر".
0 تعليقات