حالة من الغضب تسود مدينة يافا بعد جريمة مقتل الشاب هاشم حيمدي (19 عامًا) رميًا بالرصاص أمام بيته، وعليه ذكر سكان من المدينة ان الضحية من خيرة الشبان قُتل بدم بارد، وهناك من قال بأن: "لم يكن هو المستهدف، لكنهم قتلوه والسبب مجهول".
وبعد جريمة القتل وصلت عشرات الرسائل التي تحدث أصحابها عن الشاب وأخلاقه العالية، وقالوا: "الشاب يعمل في شركه wallet في مجال الإرساليات، ويستخدم دراجة كهربائية.، شاب أعزب وخلوق ومتواضع ومحبوب بين الإخوة والجيران والمجتمع في يافا وكل من عرفه. يتعلم موضوع الهايتك في جامعه تل ابيب، وقد قامت ايدي الغدر بقتله من مسافة صفر وبدم بارد ظلمًا وافتراءً وبهتانًا، وليس له أي صلة بالجرائم والنزاعات الحاصلة.
ويذكر بأنه محبّ لعمل الخير والمساعدة، وصاحب أمانة وإخلاص.